خطوات
بسيطة تمنح شركتك مظهراً جديداً وموقفاً مختلفاً يدفعها نحو مستقبل زاهر.
لإعادة هيكلة هوية شركتك بالشكل الأمثل اتبع الخطوات العشر التالية.
انسى الماضي: أثناء إعادة الهيكلة عليك تفادي الأفكار الماضية، فما كان ناجحاً منذ سنين لن يفيدك اليوم، لذا حاول تجاوز الماضي وركز على الحاضر والمستقبل.
حدد المشكلة التي تعاني منها الشركة: سواء كانت الجودة أو الخدمات أو الأمانة وكل ما يؤثر على سير عملك من عقبات. لذا تأكد من أن السبب هو العمل وليس الناس أو أنت.
اختر اسماً مناسباً: قد يسبب الاسم الذي تظن أن وقعه مناسب مربكاً للآخرين. لذا استعن بخبراء التسويق ليساعدوك في اختيار اسم لامع وسهل التذكَر يعكس هوية شركتك بدقة.
افترض أنك الزبون: حاول الاتصال برقمك لترى ما سيحدث، وادع أحداً من أصدقائك لا يعرفه الموظفون لزيارة الشركة كي تعرف ما يشعر به حيال خدماتك وتحدد بالتالي مسار إعادة الهيكلة.
الأبحاث: أدرس العمليات التي تقوم بها الشركات لتعيد تنظيم نفسها، وتتعلم طرقاً ناجحة. لا تبحث فقط عن الشركات التي تشاطرك الاختصاص.
ضع خطة محددة: الشعار الجديد والقرطاسية الجديدة لا تعني إعادة الهيكلة، لكن قد يساعدك تغيير تجميلي عبر تحديد استراتيجية إعادة التنظيم. لا تخف من التغييرات الجذرية. عملية إعادة الهيكلة تؤدي إلى النجاح أو الفشل، لذا احرص على قضاء وقت كافي في دراسة الخطة المناسبة.
لا تهمل الأساسيات: إن احتراف الأساسيات يحدد الفرق بين النجاح بدرجة ممتازة أو متوسطة. حتى لو كنت خبيراً في عملك، لا ترتكب خطأ تجاوز الأساسيات أثناء إعادة هيكلة هوية شركتك.
ادرس النفقات اللازمة: لا تعني إعادة الهيكلة إنفاق مبالغ طائلة، يمكنك استشارة عائلتك وأصدقائك ومعارفك حول أفكار تعزز جهودك. وتذكّر أن إنفاق المال على الحلول الاحترافية لا يضمن النجاح. حافظ على توازن جهودك وسترى أنك قادر على تحمّل نفقات العملية.
كوِّن فريق عمل لهذه المهمة: ستجد موظفيك متحدين يدعمون جهودك إن سمحت لهم بالمشاركة. ضمهم إلى فريق العمل لتغدو أقوى من ذي قبل.
ابحث: تأكد من أن اسمك الجديد ليس مسجلاً من قبل. فور عثورك على الاسم سجله كي لا ينتهك أحد حقوق ملكيتك.
تساعدك الخطوات السابقة على اتخاذ قرارات صائبة وبالتالي زيادة فرص نجاحك.
انسى الماضي: أثناء إعادة الهيكلة عليك تفادي الأفكار الماضية، فما كان ناجحاً منذ سنين لن يفيدك اليوم، لذا حاول تجاوز الماضي وركز على الحاضر والمستقبل.
حدد المشكلة التي تعاني منها الشركة: سواء كانت الجودة أو الخدمات أو الأمانة وكل ما يؤثر على سير عملك من عقبات. لذا تأكد من أن السبب هو العمل وليس الناس أو أنت.
اختر اسماً مناسباً: قد يسبب الاسم الذي تظن أن وقعه مناسب مربكاً للآخرين. لذا استعن بخبراء التسويق ليساعدوك في اختيار اسم لامع وسهل التذكَر يعكس هوية شركتك بدقة.
افترض أنك الزبون: حاول الاتصال برقمك لترى ما سيحدث، وادع أحداً من أصدقائك لا يعرفه الموظفون لزيارة الشركة كي تعرف ما يشعر به حيال خدماتك وتحدد بالتالي مسار إعادة الهيكلة.
الأبحاث: أدرس العمليات التي تقوم بها الشركات لتعيد تنظيم نفسها، وتتعلم طرقاً ناجحة. لا تبحث فقط عن الشركات التي تشاطرك الاختصاص.
ضع خطة محددة: الشعار الجديد والقرطاسية الجديدة لا تعني إعادة الهيكلة، لكن قد يساعدك تغيير تجميلي عبر تحديد استراتيجية إعادة التنظيم. لا تخف من التغييرات الجذرية. عملية إعادة الهيكلة تؤدي إلى النجاح أو الفشل، لذا احرص على قضاء وقت كافي في دراسة الخطة المناسبة.
لا تهمل الأساسيات: إن احتراف الأساسيات يحدد الفرق بين النجاح بدرجة ممتازة أو متوسطة. حتى لو كنت خبيراً في عملك، لا ترتكب خطأ تجاوز الأساسيات أثناء إعادة هيكلة هوية شركتك.
ادرس النفقات اللازمة: لا تعني إعادة الهيكلة إنفاق مبالغ طائلة، يمكنك استشارة عائلتك وأصدقائك ومعارفك حول أفكار تعزز جهودك. وتذكّر أن إنفاق المال على الحلول الاحترافية لا يضمن النجاح. حافظ على توازن جهودك وسترى أنك قادر على تحمّل نفقات العملية.
كوِّن فريق عمل لهذه المهمة: ستجد موظفيك متحدين يدعمون جهودك إن سمحت لهم بالمشاركة. ضمهم إلى فريق العمل لتغدو أقوى من ذي قبل.
ابحث: تأكد من أن اسمك الجديد ليس مسجلاً من قبل. فور عثورك على الاسم سجله كي لا ينتهك أحد حقوق ملكيتك.
تساعدك الخطوات السابقة على اتخاذ قرارات صائبة وبالتالي زيادة فرص نجاحك.
0 comment:
إرسال تعليق