إليكم
بعض الأسرار التي يعحب بها مستخدمي موقع فيس بوك، والتقنيات الناجحة
الموصى بها لتعزيز حضور علامتكم التجارية على هذه المنصة الهامة.
لا يقتصر موقع فيس بوك على كونه مجرد منصة للتواصل مع الأصدقاء، وفي حال كنتم تستخدمون موقع فيس بوك لأغراض التواصل مع العملاء، من الهام معرفة أن نسبة 7.5% من مستخدمي موقع فيس بوك فقط يشتركون في الصفحات الخاصة بالأعمال والشركات، ويتابعون التعليقات التي تتداولها هذه الصفحات يومياً. وبغرض تفعيل حضور المعنيين بمثل هذه الصفحات، يجب أن يتم تعزيز التواصل مع مشتركيها والتجواب الدائم مع مشاركاتهم.
ومن جهته، يقدم موقع فيس بوك بعض المعلومات التي تساعد المهتمين على زيادة تفاعلهم مع مستخدمي الشبكة، في محاولة منه لاستقطاب الصحافيين (ولسحب البساط من شركة تويتر). وفي إطار هذه الجهود، فقد قدمت دراسات حول ما يجعل التعليقات على فيس بوك أكثر تفاعلاً. ولكن الصحافيين يتسألون عن جدوى مثل هذه التقنيات للمحتوى الذي يقدمونه. وإليكم بعض الوسائل التي يمكن أن تعزز من حصولكم على النتائج المرجوة.
التعليق على الأخبار المستجدة وتحليلها: يحب القراء دائماً الإطلاع على التحليلات والأخبار الطارئة والعاجلة، حيث أن مستخدمي فيس بوك يعجبون بمثل هذه التعليقات أكثر من التعليقات الاعتيادية. كما يقوم المستخدمين بمشاركتها بمعدل ضعفي التعليقات الاعتيادية.
التعليقات الإشكالية: لعله من غير المفاجئ، أن التعليقات الاشكالية تشجع بفعالية على استقطاب اهتمام العامة. كما أن لفت الأنظار إلى الأخبار التي تثير الجدل والتي تتمحور حول مواضيع اشكالية يمكن أن يضاعف من المعجبين بالتعليقات ومن عدد المستخدمين الذين يقومون بمشاركتها.
إشراك القراء بشكل مباشر: إن مخاطبة القراء يجتذب مشاركتهم بشكل فاعل. فإن الطلب المباشر لآراء القراء من شأنه مضاعفة نسبة التعليقات بمعدل ثلاثة أضعاف.
صور ملفتة: يمكن للصور ذات التأثير القوي أن تسهم في مضاعف عدد المعجبين بالتعليقات والمستخدمين الذين يقومون بمشاركتها.
الدعابة: يحب مستخدمي موقع فيس بوك روح الدعابة. (يمكن استخدام التجارب الشخصية واستخدامها كتعليقات). واستخدام مثل هذه التقنية من شأنه أن يزيد مشاركة المستخدمين بنسبة 50% من المعدل الاعتيادي ويدفع لمشاركتها بين المستخدمين أكثر بنسبة 5 مرات.
الدعوة إلى المشاركة العملية: إن من يمتلك خبرة في مجال التسويق المباشر يدرك من دون شك أهمية الدعوة لإشراك الجمهور المستهدف والمشاركة العملية في الموضوع المطروح. ولذا، فإن إضافة سؤال يمكن أن يزيد مساهمات القراء بنسبة 64%، في حين أن الدعوة إلى القراءة أو التعرف عن كثب يعزز من إشراك المستخدمين بنسبة 37%.
ومن الملفت للنظر، أن نسبة 13% من التعليقات التي يقوم بها الصحفيون تكون مرفقة بلمفات الفيديو من تقاريرهم، إلا أنها لا تنطوي على جاذبية كافية لتقدم فرقاً في إشراك مستخدمي الموقع. وفي هذا الصدد، يفيد استخدام الخبرات الشخصية ويعد من العوامل الهامة، حيث يبدو أن مقاطع الفيديو التي تتسم بالطرافة والجرأة تشجع المستخدمين على مشاركتها أكثر. وللمفارقة فإن العديد من الصحفيين لا يمتلكون أنماط مقاطع الفيديو التي تنسجم مع هذه المعاييرس لعرضها.
لا يقتصر موقع فيس بوك على كونه مجرد منصة للتواصل مع الأصدقاء، وفي حال كنتم تستخدمون موقع فيس بوك لأغراض التواصل مع العملاء، من الهام معرفة أن نسبة 7.5% من مستخدمي موقع فيس بوك فقط يشتركون في الصفحات الخاصة بالأعمال والشركات، ويتابعون التعليقات التي تتداولها هذه الصفحات يومياً. وبغرض تفعيل حضور المعنيين بمثل هذه الصفحات، يجب أن يتم تعزيز التواصل مع مشتركيها والتجواب الدائم مع مشاركاتهم.
ومن جهته، يقدم موقع فيس بوك بعض المعلومات التي تساعد المهتمين على زيادة تفاعلهم مع مستخدمي الشبكة، في محاولة منه لاستقطاب الصحافيين (ولسحب البساط من شركة تويتر). وفي إطار هذه الجهود، فقد قدمت دراسات حول ما يجعل التعليقات على فيس بوك أكثر تفاعلاً. ولكن الصحافيين يتسألون عن جدوى مثل هذه التقنيات للمحتوى الذي يقدمونه. وإليكم بعض الوسائل التي يمكن أن تعزز من حصولكم على النتائج المرجوة.
التعليق على الأخبار المستجدة وتحليلها: يحب القراء دائماً الإطلاع على التحليلات والأخبار الطارئة والعاجلة، حيث أن مستخدمي فيس بوك يعجبون بمثل هذه التعليقات أكثر من التعليقات الاعتيادية. كما يقوم المستخدمين بمشاركتها بمعدل ضعفي التعليقات الاعتيادية.
التعليقات الإشكالية: لعله من غير المفاجئ، أن التعليقات الاشكالية تشجع بفعالية على استقطاب اهتمام العامة. كما أن لفت الأنظار إلى الأخبار التي تثير الجدل والتي تتمحور حول مواضيع اشكالية يمكن أن يضاعف من المعجبين بالتعليقات ومن عدد المستخدمين الذين يقومون بمشاركتها.
إشراك القراء بشكل مباشر: إن مخاطبة القراء يجتذب مشاركتهم بشكل فاعل. فإن الطلب المباشر لآراء القراء من شأنه مضاعفة نسبة التعليقات بمعدل ثلاثة أضعاف.
صور ملفتة: يمكن للصور ذات التأثير القوي أن تسهم في مضاعف عدد المعجبين بالتعليقات والمستخدمين الذين يقومون بمشاركتها.
الدعابة: يحب مستخدمي موقع فيس بوك روح الدعابة. (يمكن استخدام التجارب الشخصية واستخدامها كتعليقات). واستخدام مثل هذه التقنية من شأنه أن يزيد مشاركة المستخدمين بنسبة 50% من المعدل الاعتيادي ويدفع لمشاركتها بين المستخدمين أكثر بنسبة 5 مرات.
الدعوة إلى المشاركة العملية: إن من يمتلك خبرة في مجال التسويق المباشر يدرك من دون شك أهمية الدعوة لإشراك الجمهور المستهدف والمشاركة العملية في الموضوع المطروح. ولذا، فإن إضافة سؤال يمكن أن يزيد مساهمات القراء بنسبة 64%، في حين أن الدعوة إلى القراءة أو التعرف عن كثب يعزز من إشراك المستخدمين بنسبة 37%.
ومن الملفت للنظر، أن نسبة 13% من التعليقات التي يقوم بها الصحفيون تكون مرفقة بلمفات الفيديو من تقاريرهم، إلا أنها لا تنطوي على جاذبية كافية لتقدم فرقاً في إشراك مستخدمي الموقع. وفي هذا الصدد، يفيد استخدام الخبرات الشخصية ويعد من العوامل الهامة، حيث يبدو أن مقاطع الفيديو التي تتسم بالطرافة والجرأة تشجع المستخدمين على مشاركتها أكثر. وللمفارقة فإن العديد من الصحفيين لا يمتلكون أنماط مقاطع الفيديو التي تنسجم مع هذه المعاييرس لعرضها.
0 comment:
إرسال تعليق