نجح علماء صينيون في تركيب أول ساعة ضوئية في الصين تقيس الوقت بدقة أكثر من الساعات التقليدية.
ونقلت وكالة أنباء الصين "شينخوا" عن الباحث بأكاديمية هوبي للعلوم في مقاطعة هوبي وسط الصين، قاو كه لين، قوله إن الساعة الضوئية التي يقوم عملها على أيون كالسيوم، يمكن أن تحافظ على دقتها أكثر من 10 ملايين سنة.
وتابع قاو قائلا: إن مجموعته تستخدم المجالات الكهربائية والمغناطيسية لاحتجاز أيون الكالسيوم أكثر من 15 يوماً، ما يتيح للباحثين متابعة مرور الوقت عن طريق رصد الحركة الذرية للأيون.
وأضاف أنه "على عكس ساعات الموجات القصيرة التي ترصد الحركة الذرية في نطاق الموجات القصيرة، تراقب الساعات الضوئية المجال الضوئي، وهو ما يخفض درجة عدم التيقن بمقدار يتراوح من 100 إلى 1000 مرة"
وقال قاو إن هذا الاختراع جعل الصين سابع دولة في العالم تبني مثل هذه الساعة بعد الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وكندا والنمسا واليابان.
يذكر أن الساعات الذرية التي تشمل ساعات الموجات القصيرة والساعات الضوئية من الممكن أن تستخدم لتوفير قياسات بالغة الدقة للوقت، وهو ما يمكن استخدامه بمجالات تتنوع بين الاتصالات وتصنيع الأدوات الدقيقة.
ونقلت وكالة أنباء الصين "شينخوا" عن الباحث بأكاديمية هوبي للعلوم في مقاطعة هوبي وسط الصين، قاو كه لين، قوله إن الساعة الضوئية التي يقوم عملها على أيون كالسيوم، يمكن أن تحافظ على دقتها أكثر من 10 ملايين سنة.
وتابع قاو قائلا: إن مجموعته تستخدم المجالات الكهربائية والمغناطيسية لاحتجاز أيون الكالسيوم أكثر من 15 يوماً، ما يتيح للباحثين متابعة مرور الوقت عن طريق رصد الحركة الذرية للأيون.
وأضاف أنه "على عكس ساعات الموجات القصيرة التي ترصد الحركة الذرية في نطاق الموجات القصيرة، تراقب الساعات الضوئية المجال الضوئي، وهو ما يخفض درجة عدم التيقن بمقدار يتراوح من 100 إلى 1000 مرة"
وقال قاو إن هذا الاختراع جعل الصين سابع دولة في العالم تبني مثل هذه الساعة بعد الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وكندا والنمسا واليابان.
يذكر أن الساعات الذرية التي تشمل ساعات الموجات القصيرة والساعات الضوئية من الممكن أن تستخدم لتوفير قياسات بالغة الدقة للوقت، وهو ما يمكن استخدامه بمجالات تتنوع بين الاتصالات وتصنيع الأدوات الدقيقة.
0 comment:
إرسال تعليق