تشير إحصائيات مراكز الوقاية من الأمراض بأمريكا إلى أن هناك ما يزيد عن خمسة ملايين شخص يموتون بسبب تدخين التبغ كل عام، وهذا الرقم معرض للزيادة ليصل إلى ثمانية ملايين بحلول عام 2030.
فلقد أثبتت دراسة كندية حديثة أن المدخنين الحاليين أو السابقين الذين يخضعون لعمليات زراعة كبد يكونون أكثر عرضة لعودة العدوى الفيروسية الوبائية لأكبادهم عن غير المدخنين.
وأشارت دراسات سابقة أن ما يقرب من 34% ممن يخضعون لعملية زراعة كبد إما مدخنين حاليين أو سابقين.
كما أظهرت الأدلة أن تدخين التبغ يزيد من التعقيدات الصحية التي ترتبط بالمرارة والأوعية الدموية في المدى القصير، كما يزيد من مخاطر الوفاة الناتجة عن مشاكل الشرايين والتقيحات على المدى الطويل بين الأشخاص الذين خضعوا لعلمية زراعة كبد.
فبعد تحليل بيانات من المركز الصحي للجامعة، قام الباحثون بتحديد 444 شخصا ممن خضعوا لعمليات زراعة كبد، وقد تبين أن 63 شخصا منهم احتاجوا لزراعة ثانية للكبد وهي الجراحات التي تمت في الفترة بين عامي 1990 و 2004.
واتضح أن 78% من المرضى كانوا من غير المدخنين، بينما 23% كانوا من المدخنين الحاليين أو السابقين.
وتبين أن فترة حياة المريض دون معاودة العدوى الفيروسية كانت خمس سنوات لغير المدخنين وأقل من سنة واحدة للمدخنين الحاليين والسابقين.
وصرحت د. ماماثا باهات من جامعة McGill بكندا قائلة: "الأعضاء المتوفرة لعمليات الزراعة قليلة جدا خاصة الكبد، لهذا تحتاج مراكز زراعة الأعضاء القيام بدور فعال لتحديد مخاطر فشل عملية الزراعة وتقليلها لأقصى درجة".
فلقد أثبتت دراسة كندية حديثة أن المدخنين الحاليين أو السابقين الذين يخضعون لعمليات زراعة كبد يكونون أكثر عرضة لعودة العدوى الفيروسية الوبائية لأكبادهم عن غير المدخنين.
وأشارت دراسات سابقة أن ما يقرب من 34% ممن يخضعون لعملية زراعة كبد إما مدخنين حاليين أو سابقين.
كما أظهرت الأدلة أن تدخين التبغ يزيد من التعقيدات الصحية التي ترتبط بالمرارة والأوعية الدموية في المدى القصير، كما يزيد من مخاطر الوفاة الناتجة عن مشاكل الشرايين والتقيحات على المدى الطويل بين الأشخاص الذين خضعوا لعلمية زراعة كبد.
فبعد تحليل بيانات من المركز الصحي للجامعة، قام الباحثون بتحديد 444 شخصا ممن خضعوا لعمليات زراعة كبد، وقد تبين أن 63 شخصا منهم احتاجوا لزراعة ثانية للكبد وهي الجراحات التي تمت في الفترة بين عامي 1990 و 2004.
واتضح أن 78% من المرضى كانوا من غير المدخنين، بينما 23% كانوا من المدخنين الحاليين أو السابقين.
وتبين أن فترة حياة المريض دون معاودة العدوى الفيروسية كانت خمس سنوات لغير المدخنين وأقل من سنة واحدة للمدخنين الحاليين والسابقين.
وصرحت د. ماماثا باهات من جامعة McGill بكندا قائلة: "الأعضاء المتوفرة لعمليات الزراعة قليلة جدا خاصة الكبد، لهذا تحتاج مراكز زراعة الأعضاء القيام بدور فعال لتحديد مخاطر فشل عملية الزراعة وتقليلها لأقصى درجة".
0 comment:
إرسال تعليق